أحمد لخضر غزال

أحمد لخضر غزال

أحمد لخضر غزال، الذي ولد من أب من أصل جزائري وأم من عائلة مكونة من وجهاء مدينة فاس، كان عضوا في أكاديمية المملكة المغربية ومدير معهد للدراسات والبحوث للتعريب.

بعد دراسات أولية في مدرسة الوجهاء والمدرسة الثانوية إلى الكلية مولاي إدريس بفاس، حصل على درجة البكالوريوس في فاس المدرسة الثانوية المختلطة في عام 1937، ثم شهادات فقه اللغة والدراسات العملية في عام 1938، في المدرسة الثانوية غورو في الرباط. في إجازة إلى أجل غير مسمى بعد هزيمة فرنسا في عام 1940، استأنف دراسته في المدرسة الثانوية غورو في الرباط ومعهد الدراسات المتقدمة المغربي ليحصل على شهادة العربية الفصحى. وبحلول نهاية الحرب، استأنف دراسته في جامعة السوربون في باريس، حيث حصل على درجة تجميع العربية في عام 1950. وتم تعيينه في الجزائر في عام 1950، حيث بدأ حياته مهنة التدريس. ويعود إلى الدار البيضاء، المغرب، في عام 1953.




أستاذ أحمد لخضر غزال لديه مصلحة في وقت مبكر من مشكلة اللغة العربية، من دراسات تجميع لها في جامعة السوربون. كان السؤال الأول لذيه المطبعة التي اخترعها غوتنبرغ (أول اختراع) في 1450. وقد تم نقل هذا الاختراع من نوع المعدن لطباعة الحروف باللغة العربية.


في عام 1953، وقال انه اخترع نظام الطباعة و براءات الآلات الكاتبة، كان قد اخترع فقط في المملكة المغربية. وبهذه المناسبة، قدم في عام 1959 الآلة الكاتبة الأولى للملك محمد الخامس ثم، وقال انه يقود حملة لمحو الأمية من خلال خلق "الرابطة المغربية للتعليم الأساسي ومكافحة الأمية "لقيت في ذلك الحين، نجاحا كبيرا. ثم عين مديرا للمعهد التعريب، التي مكنته لاحقا لتطوير مشاريعها، وادخال أحرف اللغة العربية في القمر الصناعي عربسات.